
يُدين حزب الوسط ما يتعرض له سجناء الرأي في مصر من تضييق، والضغط عليهم بمنع الزيارات والغذاء عنهم، ويُدين الحزب ما يتعرض له رئيسه المهندس أبوالعلا ماضي ونائبه المحامي عصام سلطان من ضغوط ومنعهم من لقاء ذويهم، أو لقائهم بالمحاميين، وهو ما ينم عن تطور خطير في التعامل مع قادة الرأي والفكر السلمي فى مصر.