
وذكر احد المقريبن أن أمن الدولة حاول أن يستخدم المقبوض عليهم فى استدراج عددً آخر من أصدقائهم الشباب، عن طريق محاولة التحايل عليهم للاتصال بهم، ولكن الشباب أدرك هذا الامر وتفاداه.
وأكدت مصادر مقربة أنه تم خطفهم إلى جهة غير معلومة، وهناك تخوفات كبيرة لتعرضهم لعمليات تعذيب وحشية، وسط غياب الضمانات الحقوقية والقانونية لهم