
وتقع الحضانة في منزل أحد المواطنين ويدعى حامد .م.ج ويديرها نجله وزوجته والمعروفان بدعمهما للشرعية بجزيرة بلي.
وكانت الدكتورة بثينة كشك، وكيلة وزارة التربية والتعليم بحكومة الانقلاب بالمحافظة، قد أبلغت أجهزة أمن الانقلاب بالمحافظة تلقيها شكوى من أحد المواطنين بالقرية ادعى فيها وجود حضانة يقوم المدرسون فيها بتعليم الأطفال أغان مناهضة للجيش وحث الأطفال على الكراهية للفريق عبد الفتاح السيسي، على حد قولها.
وقالت كشك إنه تقرر فتح تحقيق عاجل في الموضوع وفحص هذه الحضانة وأوراقها ومعرفة ما إذا كانت مرخصة من عدمه